النسخة الثانية من مسابقة الابداع الادبي

 


النسخة الثانية من مسابقة الابداع الادبي


أطلقت هيئة الأدب والنشر والترجمة في المملكة العربية السعودية النسخة الثانية من مسابقة “الإبداع الأدبي”، التي تستهدف طلاب وطالبات الجامعات السعودية في مرحلة البكالوريوس والدبلوم. تهدف المسابقة إلى اكتشاف وتطوير المواهب الأدبية الشابة في مجالات الكتابة الإبداعية، وتعزيز الحراك الثقافي في المملكة.


أهداف المسابقة:
• دعم المواهب الشابة: تسعى المسابقة إلى اكتشاف وتطوير المواهب الأدبية لدى طلاب الجامعات، وتوفير منصة لعرض إبداعاتهم.
• تعزيز الحراك الثقافي: تهدف إلى إثراء المشهد الثقافي والأدبي في المملكة من خلال تشجيع الإنتاج الأدبي المحلي.
• تسليط الضوء على الأدب السعودي: تسعى المسابقة إلى إبراز الأدب السعودي وتعريف المجتمع المحلي والدولي بإنتاجات الكتاب السعوديين.


فئات المسابقة:
تتضمن المسابقة أربع فئات رئيسية:
1. الرواية: كتابة روايات تعكس التجارب الإنسانية والثقافية.
2. القصة القصيرة: سرد قصص قصيرة تعبر عن أفكار ومشاعر متنوعة.
3. الشعر الفصيح: كتابة قصائد باللغة العربية الفصحى.
4. الشعر النبطي: كتابة قصائد باللهجة النبطية.


جوائز المسابقة:
تقدم المسابقة جوائز نقدية قيمة للفائزين في كل فئة:
• المركز الأول: 150,000 ريال سعودي.
• المركز الثاني: 100,000 ريال سعودي.
• المركز الثالث: 50,000 ريال سعودي.
إجمالي الجوائز يصل إلى 1,200,000 ريال سعودي. 


شروط المشاركة:
• أن يكون المتقدم سعودي الجنسية.
• أن يكون طالبًا أو طالبة في مرحلة البكالوريوس أو الدبلوم في إحدى الجامعات السعودية.
• أن يمتلك المتقدم مهارة الكتابة الإبداعية في أحد المجالات المذكورة.


كيفية التسجيل:
يمكن للطلاب والطالبات الراغبين في المشاركة التسجيل عبر الموقع الرسمي للمسابقة، حيث يتطلب التسجيل تقديم معلومات شخصية وعينة من العمل الأدبي في المجال المختار.


أهمية المسابقة:
تُعد مسابقة “الإبداع الأدبي” منصة هامة لطلاب الجامعات السعودية لإبراز مواهبهم الأدبية، وتساهم في تطوير مهارات الكتابة الإبداعية لديهم. كما تسهم في تعزيز الإنتاج الأدبي المحلي، وتوفير فرص للكتاب الشبان للتواصل مع جمهور أوسع.


صالحة الالمعي
بواسطة : صالحة الالمعي
أقدم نفسي إلى القراء الأعزاء ككاتبة طموحة، قد شغفها القلم حُبًّا بدأت مشوار الكتابة منذ الصغر وخطوت خطوة جدية في عمر مبكر بدأت منذ 2016 مشواري، وكلي يقينٌ أني سأنشر يومًا ما كتابًا يكون صديقًا للقراء كافة. أترك هذه المدونة بين أيديكم على أمل أن تأخذ بها نحو مساعيكم الأدبية، أريد من كل قلبي أن ترتقي نصوصكم إلى توقعاتكم، ولكي يتألق الكاتب عليه أن يستوعب المعرفة ويمارسها؛ فتقرأ كلماته بعذوبة لا يكاد يطيق القارئ أن يرفع عينيه عنها، نص يشد أخر صفحة تسحب الأخرى حتى يتلقف بيديه كتابًا تلوى كتاب.
تعليقات